A Secret Weapon For باك لينك



إنها تشبه التقنية السابقة ، ولكن هذه المرة سيكون عليك دفع ثمنها. من ناحية أخرى ، لن يكلفك ذلك أي وقت تقريبًا.

يمكنك إستعماله في موقعك عند الإشارة لموقع آخر لكن لا تريد تمرير الأوثوريتي له (وهذا في كثير من الأحيان يبقى خيار جيد).

اشترك في النشرة الإخبارية لسيو عربي لتصلك التحديثات الاسبوعية.

احرص على اختيار المؤثر الذي ستتعامل معه بعناية، فلابد من امتلاكه جمهور لا بأس به مهتم بنوعية الخدمات أو المنتجات لديك، وكذلك قوة الموقع ذات تأثير في مدى جودة الباك لينك الذي ستحصل عليه.

هذه أول خطوة في طريقك لبناء باك لينك لموقعك عالي الجودة وبطريقة احترافية، وبالتالي تحصل على رفع سعر النقرة في جوجل ادسنس.

هناك نوعان أساسيان من الروابط الخلفية ، أحدهما أكثر قيمة من الآخر. دعونا نلقي نظرة سريعة على كل واحدة وكيف تؤثر على موقعك.

الباك لينك هو عبارة عن الروابط التي تشير إلى موقعك أو إحدى صفحاته داخل موقع آخر وتوجه الزوار وعناكب محركات البحث إلى تلك الصفحة، وهي من أهم الطرق التي تساعدك في ترقية ترتيب موقعك في محركات البحث، فهي بالنسبة لجوجل بمثابة أصوات ثقة على محتوى موقعك أنه ذا قيمة عالية.

احرص على أن تكون تدوينتك مكتوبة بشكل جيد، تظهر مزايا ومواصفات المنتج أو الخدمة وكيف تستفيد منها، وكيف يمكن للآخرين كذلك تحقيق أقصى استفادة منها.

يستغرق وقتًا أطول قليلاً ، ولكنه يعمل بالتأكيد. ستجد قوائم بمواقع الويب التي تقبل مشاركات المدعوين ، ولكن إذا كنت تخطط لاستهداف المواقع ذات الصلة ، فاستخدم عوامل تشغيل بحث جوجل. ابدأ بالكلمة المفتاحية, للتركيز وأضف “اكتب لنا”.

هذه الطريقة ستساعد موقعك الجديد على كسب العديد من الإشارات المباشرة من خلال ذكر البراند نيم أو رابط موقعك مباشرة فى عدة ملفات ، وإذا إستطعت تسويق هذه الملفات داخل المنتديات الكبيرة فى مجالك سيتم مشاركتها على نطاق أوسع بالتالى ستضمن أرشفة هذه الروابط والإستفادة منها .

ببساطة لأنه عندما يرتبط موقع ويب بآخر أو يشير إلية عبر شاهد المزيد استخدام رابط خلفي ، فهذا يعني أن المحتوى يستحق الاهتمام.

يمكنك إرسال مقتطف من مقالتك الأصلية أو إنشاء وصف فريد ، الأمر متروك لك.

تعرض بعض الخواطر ممارسات واسعة القبول في ويكيبيديا، وبعضها يعرض وجهات نظر لا تحظى بقبولٍ واسع.

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *